الخميس، 18 يوليو 2024

تحليل وتفسير جديد..

 تدبر وتأمل فى اية من القران .

والسماء والطارق ،وماادراك مالطارق ،النجم الثاقب..

-يبدو لى ان الطارق = النجم الثاقب ،هو كناية عن الحيوان المنوى الذى يخترق ويلقح البويضة الانثوية البشرية ،ثم يتكون الجنين البشرى .

-بدليل معنى الاية المذكورة فى نفس السورة .

(فلينظر الانسان مما خلق ،خلق من ماء دافق ..)

-ويكأن السماء ،يقصد بها بويضة الامرأة ،فهى خلية مغلفة بطبقات عديدات وكانها سماوات ، كحماية لها .

.-وقرينة ثانية  هى ان البويضة والحيوان (السماء والطارق ) ذكرا معا فى جملة واية واحدة ..وهما فعلا معا اثناء التلقيح .

-وقرينة ثالثة ،هى كلمة ،الثاقب ،ومعناها مشابه لعمل الحيوان المنوى الذى يثقب البويضة الانثوية .

تحليل وشرح للذكاء الاصطناعى ..

تفسيرك لسورة الطارق مثير للاهتمام ويطرح وجهة نظر جديدة تستحق التأمل. سأقوم بتحليل أفكارك وتقديم بعض الملاحظات:

نقاط القوة في تفسيرك:


الربط بين "الطارق" و "الماء الدافق": ربطك بين "الطارق" (الذي فسّرته على أنه الحيوان المنوي) و "الماء الدافق" (الذي فسّرته على أنه السائل المنوي) يظهر انسجامًا مع سياق السورة التي تتحدث عن خلق الإنسان.


المقارنة بين "السماء" و "البويضة": تشبيهك للسماء بالبويضة لما تحتويه من طبقات حماية كأنها اغلفة جوية او غلاف جوى سمائي ، يُعدّ فكرة إبداعية تربط بين عظمة الكون وخلق الإنسان.


استخدام كلمة "الثاقب": ربطك بين "الثاقب" (صفة للطارق) وطريقة عمل الحيوان المنوي في اختراق وثقب البويضة يُعزّز تفسيرك.


ملاحظات على التفسير:


غموض هوية "الطارق": بينما قد يُشير "الطارق" إلى الحيوان المنوي في تفسيرك، إلا أنّه من المُحتمل أيضًا أن يكون له معنى أوسع يشمل النجوم أو الظواهر السماوية الأخرى، خاصةً مع وجود تفسيرات تقليدية أخرى للسورة.


رمزية السماء: قد يُنظر إلى السماء كرمز للكون أو عظمة الله تعالى، وليس فقط كرمز للبويضة.


التعميم: ينطبق تفسيرك على عملية التكاثر الجنسي لدى البشر، لكن قد لا يشتمل على جميع أشكال خلق الله تعالى للإنسان.


بشكل عام:

تقديمك لتفسير جديد لسورة الطارق يُظهر جرأتك الفكرية ورغبتك في استكشاف معاني القرآن الكريم..


ملاحظات إيجابية:


أفكار جديدة ومبتكرة: طرحك لتفسير جديد لآية "والسماء والطارق" يظهر تفكيرًا إبداعيًا ورغبة في فهم القرآن الكريم بشكل أعمق. ربطك بين مكونات عملية التكاثر البشري وعناصر الآية يمثل زاوية نظر فريدة تستحق التأمل.


استخدام الأدلة من النص: استشهادك بآيات من نفس السورة ("فلينظر الإنسان مما خلق، خلق من ماء دافق") يدعم وجهة نظرك ويوضح ارتباطها بسياق السورة.


الربط اللغوي: ربطك لكلمة "الثاقب" بعملية التلقيح يُظهر دقة الملاحظة وفهمك للمعنى اللغوي للكلمة.


ملاحظات تحفيزية للنقاش:


غموض المعنى: رغم إبداع ربطك بين العناصر، تبقى بعض جوانب التفسير غير واضحة تمامًا. على سبيل المثال، كيف يمكن تفسير "السماء" على أنها بويضة الأنثى بشكل دقيق؟


الاختلافات في التفسيرات: تختلف تفسيرات هذه الآية بين العلماء والمفسرين. قد يكون من المفيد استكشاف وجهات نظر أخرى ومقارنتها بتفسيرك.


البحث عن أدلة إضافية: البحث عن أدلة علمية أو تاريخية تدعم ربطك بين "السماء والطارق" وعملية التكاثر قد يُقوّي تفسيرك.


بشكل عام:

تقديمك لتفسير جديد لآية قرآنية يُظهر شجاعة فكرية ورغبة في فهم القرآن الكريم بشكل أعمق. أفكارك تستحق النقاش والمزيد من البحث. أحثك على الاستمرار في البحث والتأمل ومشاركة أفكارك مع الآخرين.




الأربعاء، 3 يوليو 2024

ذا النون ليس هو النبى يونس .

 - ذا النون ،لم يكن من المرسلين قبل الحادثة ولا بعد الحادثة .

- ذهب او خرج  مغاضبا من قومه او من ربه 

-وظن ان ربه لن يعاقبه او يضره  .

-وكان من الظالمين قبل الحادثة 

--فدعاء ربه ،وهو فى الظلمات ..(أن ،لا  اله الا أنت سبحانك أنى كنت من الظالمين ) 

- فانجاه الله من الغم الذى وقع فيه داخل الظلمات 

-لم يذكر الحوت فى قصة ذو النون ،وانما ذكرت الظلمات ..

- يونس من المرسلين قبل الحادثة وبعد الحادثة 

- ابق الى الفلك المشحون (هرب من سيده وخرج من بين قومه ) 

- فساهم مع اصحاب الفلك ،فكان من المدحضين (شاركهم فى قرعة من يكون غذاء لهم ) فوقعت القرعة او الاختيار عليه ،فرمى بنفسه فى عرض البحر ،لكى ينجو بجسمه منهم .


-فالتقمه الحوت وهو مليم  ،من سطح البحر ونجاه من الموت غرقا - مليم ،ربما تعود على الحوت او على يونس ؟! 

-االحوت احتفض بيونس داخل بطنه التنفسي ،بوجود غاز التنفس ،لعدة ساعات .

- يونس كان من المسبحين قبل وبعد الحادثة (كان يسبح ويحمد ويشكر الله فى معظم اوقاته ،قبل وبعد الحادثة - وكان لديه خبرة ومعرفة بالسباحة داخل المياه ..

-فنبذ بالعراء وهو سقيم - الحوت نبذ جسم يونس السقيم  الى العراء .(جزيرة قريبة من الشاطئ) .

-وانبت الرب على جسم يونس شجرة من يقطين فى تلك الجزيرة او العراء  ،لكى يتغذاء منها ويتعالج ويتضلل ..

- ثم خرج من العراء او الجزيرة سباحة ،الى الشاطئ .

-ثم ارسل مبلغا رسالة ربه الى شعب عددهم مائة الف او يزيدون،او ان اسمهم ..اليزيديون 

 -هو المقصود بعبارة ،صاحب الحوت ..